يسعدني أن أطلب دعاكم شاكراً الله على مرافقتكم لي ولمن كان معي بالصلاة لتأتي مشاركتنا في اللقاءات التربوية التي تمّت في باريس ما بين 3 و 8 كانون الأول 2018 بالنتائج المرجوّة. وبعد العودة أمس إلى لبنان أحببت أن ألخص لكم بعض ما قمنا به لكي ننفح مدارسنا بنفَسٍ جديد يعزّز استمراريتها ودورها ورسالتها.